أكدت وثيقة مؤتمر شرم الشيخ للسلام، التزام الحوار والتفاوض أساسًا لحل النظاعات المستقبلية، مشددةً على أنه لا يمكن للمنطقة أن تتحمل التطبيق الناقص أو الانتقائي للشروط التي تم التفاوض عليها بنجاح.
وأشادت الوثيقة التي وقعها الوسطاء، بالتقدم المحرز في إرساء ترتيبات سلام شاملة ودائمة في قطاع غزة، والسعي إلى التسامح والكرامة وتكافؤ الفرص للجميع.